الأبل لها مالها من العشق والشغف والحب عند مربيها ومحبيها

عنز بدو طاحت بمريس 

صوَر أي شي تشاهده عيونك حتى وان كان لا يصلح للتصوير 

دون مآربه او خجل او خوف 

لان التقنية جاءت بأيدي من لا يتقن التعامل معها ولا يعرف استخدامها 

فيخطر ببالك المثل الشعبي القائل عنز بدو طاحت بمريس 

+++ 

الأبل لها مالها من العشق والشغف والحب عند مربيها ومحبيها

ويصرف عليها الكثير من المال

ولكن العنصرية المقيته لا تزال تنمو معها جنب الى جنب

مع ذلك الحب

فالمزاينات والمهرجانات وجدت لتأصيل هذا الارث الجميل

الذي طغت عليه العنصرية بشكل أفقد الإرث الجميل اصالته وعمقه المترسخ بنفوس الكثير من الناس

فالبعض لا يزال يسير مع العنصرية والتعنت القبلي وفق المثل القائل

عنز بدو طاحت بمريس

+++ 

موافقة الأشياء لا يعني بأي حال من الأحوال  

إنك تتخلى عن مبادئك وقناعاتك 

وان كنت تسير حسب المثل القائل 

عنز بدو طاحت بمريس 

+++ 

الاعلام اليوم يقلب أي صورة كانت رأسا على عقب

ومهما كان اتجاهها الى ما يريد وحسب ما يريد 

مغيبا العقل والمنطق

وللأسف تجد من يصدقه فيما اتجه اليه 

لذلك تقول في نفسك عنز بدو طاحت بمريس 

+++ 

نمطية التفكير وتوافه الأفكار وما جرت عليه العادة 

أخذت البعض الى افاق بعيدة جدا

مستندا الى مواقع التواصل الاجتماعي بشتى أنواعها والوانها 

حتى انه صدق نفسه انه من علية القوم وان اراءه ذات شأن

وانه صاحب أثر وتأثير! 

لذلك اهمس بأذنه دون الجهر وقل له  

عنز بدو طاحت بمريس 

+++ 

لا نزال في بوتقة مفرقة ندور حول أنفسنا 

ولا نزال ننفخ بقربة مشقوقة 

ولم يتم رقعها على مر السنين 

فوكالة يقولون لا يزال لها مستمعين كثر دون سند او استناد

ولا يزال لها مصدقين بإمتياز

لأننا باختصار  

عنز بدو طاحت بمريس 

+++ 

الأغراض الدنيئة والوهمية غالبا 

هي عبارة عن كمية نفخ بالون مثقوب في هواء طلق 

فوضع الأشياء بموضعها الصحيح دون مكابرة او متاجرة 

هو من رقي الشعوب ورفعة مجتمعاتها 

حتى وان كان البعض يسير وفق المثل القائل 

عنز بدو طاحت بمريس 

::

:

.

دمتم بسلامة فكر وحسن منطق